| فن الاتيكيت | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:29 pm | |
| * إتيكيت خلع الحذاء: - هل تعرضت من قبل لموقف خلع الأحذية ... أقصد أنك عند زيارتك لأحد الأصدقاء ثم طلب منك خلع حذائك قبل الدخول ...
ماذا سيكون رد فعلك علي الرغم أننا لسنا في اليابان؟!.
- من فضلك لا تغضب ولا تنفعل فهذه عادة صحية تحافظ علي نظافة منزلك من أتربة الشوارع الملوثة والعالقة بالأحذية ... لكن قد لا يتقبلها بعض الأشخاص.
- فإما عدم الاستسلام وعدم خلع الحذاء، وعلي المضيف أن يقدم الحل من جانبه بأن يضع قطعة سجاد صغيرة أمام المدخل (داخل المنزل) وأمام الباب من الخارج وبذلك لن تتسخ سجاجيدك الجميلة.
- أو الاستسلام وخلع الحذاء علي الفور، ولكن بحل مرضي أيضاً يقدمه المضيف بأن يوفر لك البديل ويعوضك عن الحذاء "الشبشب" بجانب باب المنزل لارتدائه علي الفور بحيث لا تصبح عار القدمين وتحتفظ بأناقتك.
عدل سابقا من قبل المديره في الأربعاء يوليو 15, 2009 8:43 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:31 pm | |
| إتيكيت الإنترنت: 1- الرد على الرسائل: الرسائل المهمة أو الحقيقية سواء من أجل أعمال هامة أو لإرسال التحية لصديق ... من قواعد الإتيكيت الرد عليها وعدم إهمالها.
2- ما هي القصة؟ أو ما هو الموضوع؟ لا تترك القارئ في حيرة, فمستخدم الإنترنت يحتاج إلى العناوين الصريحة المباشرة لتوفير الوقت ولتنبيه القارئ إلى مضمون الرسالة للحصول على الرد السريع * إتيكيت الضيوف: - تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة ... لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما، فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟
* قواعد الإتيكيت: - الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة، فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق.
- الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها, أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال. والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس ... ولا للقبعات عند الجلوس على المائدة.
- المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا. لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك. لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها.
- مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية حسبما يروق لك.
- الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن .. أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود. من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً.
- الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال.
- تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء من المضيف/المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً.
- المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل .. وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً.
- فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة, لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام.
- وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم. | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:35 pm | |
| * إتيكيت الضيوف: - تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة ... لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما، فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟
* قواعد الإتيكيت: - الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة، فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق.
- الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها, أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال. والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس ... ولا للقبعات عند الجلوس على المائدة. - المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا. لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك. لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها.
- مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية حسبما يروق لك. - الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن .. أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود. من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً.
- الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال.
- تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء من المضيف/المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً.
- المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل .. وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً.
- فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة, لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام.
- وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم.
* إتيكيت الضيافة فى العمل: مع أن العمل يحمل فى طياته التزام القواعد الصارمة والحازمة .. لكن هذا لا يمنع من اتباع كرم الضيافة والترحاب ولا يشترط أن يكون ذلك داخل جدران المكتب وإنما خارجه أيضاً بتوجيه دعوة لتناول وجبة فى مطعم سواء أكانت وجبة إفطار أو غذاء أو عشاء... أو حتى حفل شاى.
* آداب كرم الضيافة :
وترتبط هذه الآداب بمدى الارتباك الذى يحدث بخصوص دفع فاتورة الحساب و ما هى الوجبة المناسبة لكى يقع عليها الاختيار والغرض من توجيه الدعوة
لها:
- لكل وجبة عمل الغرض الخاص بها وليس فقط من أجل تناول الطعام كما لها الفترة الزمنية المحددة:
- وجبة الإفطار، مناسبة للأعمال العاجلة لنقاش أمر هام حدث فى يوم ماضٍ أو لمقابلة شخص لا يتناول وجبة الغذاء. والمدة المثالية لتناول هذه الوجبة من 45- 60 دقيقة ... وينبغى أن يكون السبب ورائها قوياً لإيقاظ شخص مبكراً من النوم.
- وجبة الغذاء، وهى أفضل الوجبات على الإطلاق وأنسبها للترحيب بالضيف و العميل، وتكفى ساعتان لتناولها ... والبدء فى نقاش أمور العمل يتم بعد تقديم أطباق المقبلات والمشهيات.
- الشاى، والذى دخل نطاق الوجبات .. بوسعك دعوة العميل لتناول فنجان من الشاى لإقامة علاقات اجتماعية ناجحة.
- وجبة العشاء، تأتى فى المرتبة الأخيرة من حيث الاختيار إلا فى حالتين إذا طلب العميل ذلك الميعاد أو إذا كان من مكان بعيد. ولا تبدأ مناقشة الأعمال إلا بعد تناول المشروبات المقدمة. ومن مميزات وجبات عشاء العمل أنها توطد العلاقات بين العملاء كما أنها تعطى الخصوصية لعميل بعينه.
*دفع الحساب:
- والقاعدة الخاصة بدفع فاتورة الحساب ذلك الموقف الذى يثير إحراج العديد من الأشخاص لا تخضع لنوع وسواء إذا وجهت أنت الدعوة للعميل أو العميل الذى وجه الدعوة إليك فستقوم أنت بالدفع إذا كان ذلك فى صالح أعمالك.
- أما إذا لم تكن هناك فائدة واضحة أو على من تعود فالشخص الذى يوجه الدعوة هو الذى يقوم بالدفع.
- وعن استحضار الفاتورة فهناك طريقة مثالية أساسية ... تجنب إحضار الجرسون لها إلى المائدة.
- إذا كانت مرأة هي المضيفة لعميل رجل، فلتجنب المعضلة الاجتماعية الموجودة منذ قديم الأزل وهو أن يقوم الرجل بالدفع عليها التبرير بأن الشركة هى التى ستقوم بالمحاسبة.
- لا بد وأن يعرف العميل عند دعوته ضمنياً أنك ستقوم بدفع الحساب.
- أما إذا لم تتمكن من الحصول على الفاتورة لأى حال من الأحوال يمكنك رد المجاملة فى وقت لاحق. | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: تابع فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:38 pm | |
| * وسائل الاتصال الإلكترونية: - توافر كافة وسائل الاتصال الإلكترونية قد تكون شبه ملحة فى المنزل .. وإن لم تكن بالفعل قد توفرت الآن من تليفون خلوي .. فاكس .. بريد إلكتروني ..
أما في العمل فهي ضرورية وغاية في الأهمية والقلق في نفس الوقت. وهناك قواعد فعالة لاستخدام هذه الوسائل المزعجة.
- ميكروفون التليفون:
متى تستخدمه بدلاً من رفع السماعة بيديك؟ ستكون الإجابة المنطقية عند إنشغالك بشئ من كتابة رسائل أو إعداد ملفات سواء لها علاقة بهذه المكالمة أم لا وذلك بعد الاستئذان من الذي تتحدث معه. وإذا كانت يداك دائمة الانشغال عليك باستخدام سماعة الرأس .. وبذلك ستتجنب تصنت الغير على مكالماتك!!.
- التليفون المحمول (الخلوي):
هو أداة هامة للغاية لكن الكثير منا يسئ استخدامه. والغرض الأساسي منه الاستعانة به في الأماكن التي لا توجد بها وسائل الاتصال لأغراض العمل الهامة وليس للتسلية كما يعتقد البعض.
- تليفون السيارة:
حلاً مثالياً إذا كنت تقضي معظم الوقت خارج المكتب متنقلاً بالسيارة – لكن احذر استخدامه بكثرة أثناء القيادة لتجنب الحوادث أو عند دخول نفق تحت الأرض.
- البريد الإلكتروني:
وسيلة سريعة جداً وغير رسمية كأنك تتحدث مع شخص وجهاً لوجه. لكن لابد من الالتزام بالرسمية عند استخدامه، فعندما تبعث رسالة إلى مديرك وأنت معتاد على مناداته بلقبه فلا تغيره في الرسالة باستخدام الاسم الأول مثلاً. لا تستخدم النكات أو علامات الترقيم التي ليست لها أية ضرورة أو تلك الجمل الضاحكة بين قوسين.
لا تكتب الرسالة إذا كانت باللغة الإنجليزية بالحروف الاستهلالية الكبيرة.
- الفاكس:
إرسال الفاكس يكون للضرورة القصوى فلا تضيع وقتك غيرك أو تشغل خطه التليفوني إلا في الأمور الهامة والفاصلة.
لا تحاول مطلقاً إرسال السيرة الذاتية الخاصة بك عن طريق الفاكس إلا إذا طلب منك ذلك. لابد وأن يحتوي على صفحة استهلالية توضح فيها عدد الصفحات التي ترسلها والتاريخ ولمن ترسله والجهة الراسلة ورقم تليفونك والفاكس لتفادي حدوث أية مشاكل أو أعطال في الاستقبال.
عدل سابقا من قبل Admin في الأحد يونيو 28, 2009 5:41 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:40 pm | |
| * إتيكيت المحادثة: - السلوك الحميد الذى نتبعه دائماً يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث ...
وقد لا يعى الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.
- فن المحادثة:
- الاستماع:
الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد, من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد فقط بعينه ... فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفاً تبدى اهتماماً بكلام الآخرين.
وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا ستكسب نقاط لصالحك.
- بدء المحادثة:
كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه, أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً, التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من الكلام فى بعض الأحوال.
- الثرثرة:
حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى يوجد أمامك يحكى حادثة له. وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل ... وللابتعاد عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل.
- المقاطعة أثناء الحديث:
مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً, حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان ... فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند العودة لابد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث.
- الأخطاء:
عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك، عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك". ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع.
وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بإبداء الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو الحل للخروج من المأزق.
- الثقافة:
سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه. معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً! | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:43 pm | |
| * إتيكيت غذاء العمل: كرم الضيافة جزأ لا يتجزأ من العمل والذي يتمثل في الدعوة لوجبة أو غذاء أو عشاء أو لتناول الشاي والذى يندرج تحت قواعد إتيكيت العمل. وقد يكون من ناحية أخرى لمناقشة أمور العمل على مائدة الطعام بدلاً من المائدة المستديرة ... وكل ذلك لتقوية العلاقات الاجتماعية والعملية.
وتوجه هذه الدعوة إما لرئيس العمل أو لعميل/عملاء ولكل واحد منهما قواعد خاصة لترتيب نجاح الوجبة.. وبالتالي الحصول على ترقية في أقرب فرصة:
1- إتيكيت غذاء العمل بوجه عام:
- أولاً وقبل أي شئ، عليك بتوطيد العلاقة مع عدة مطاعم أنيقة والتعرف على صاحبها والقائمين على الخدمة هناك للحصول على أفضل خدمة وترحاب.
- الدعوة، عندما توجه الدعوة لشخص/أشخاص لابد وأن توضح فيها بأنك المضيف (الذي سيقوم بالدفع). عليك باقتراح أماكن عديدة واترك للضيف حرية الاختيار. الحجز مسبقاً للمطعم الذي سيقع عليه الاختيار فلا تصطحب الضيف إلا للمكان الذي تم الحجز فيه فعلياً. في صباح اليوم المحدد للدعوة، عليك بطلب الضيف تليفونياً للتأكيد على المكان والميعاد.
- الوصول، لابد وأن يكون المضيف في انتظار الضيف وليس العكس على الأقل بعشر دقائق لمعرفة المائدة لكي يقوم النادل بتوجيه المدعوين عند وصولهم. وعن فاتورة الحساب ينبغي الاتفاق مع النادل على أن توجه الفاتورة لك بعد الانتهاء من تناول الوجبة أو بأخذ رقم كارت الائتمان ومعلوماته عند وصولك.
أما عن مكان انتظار الضيف يكون في ردهة المطعم وعند وصول الضيوف لابد وأن يتقدموك عند السير تجاه المائدة, السماح لهم بالجلوس أولاً في أفضل المقاعد.
- طلب الطعام، إذا كنت معتاد على تناول الغذاء أو العشاء في هذا المطعم فيمكنك إعطاء اقتراحاتك بأفضل الأطباق .. ومن الأفضل أن تكون الأطعمة التي سيقع اختيارك عليها سهلة في تناولها فابتعد عن "المقرمشات" أو التي تحتاج تناول بالأيدي فهذه وجبة الشوكة والسكين حتى يمكنك متابعة الحديث.
- التدخين، اتبع دائماً ما يمليه الضيف. فإذا كان يدخن/تدخن وأنت لا تدخن وتستطيع تحمل الدخان يمكنك الجلوس في الأماكن الخاصة للمدخنين. أما إذا كان العكس عليك بالجلوس في أماكن غير المدخنين- لا يتم البدء في التدخين إلا بعد الانتهاء من تناول الوجبة وإخلاء المائدة من أطباق الأطعمة مع الاستئذان من الغير قبل البدء في التدخين.
- مناقشة أمور العمل، انتظار الانتهاء من تناول الوجبة قبل مناقشة أمور العمل. يمكن وضع ملفات وأوراق العمل على المائدة ولكن لا للحقائب, لا مانع من اصطحاب الكمبيوتر المحمول. إذا أردت مناقشة أمر مع أحد الأشخاص لكنه يجلس بعيداً عنك يمكنك تغيير الأماكن لتقترب منه مع غلق التليفون المحمول أو ضبط الترددات الاهتزازية لعدم الانزعاج بصوته.
2- إتيكيت غذاء العمل مع الرئيس:
قد لا يكون لديك خبرة طويلة في الأعمال .. ولكن يحتوى ذهنك على أفكار جديدة تستطيع بها الحصول على رضاء عملائك ومن قبلهم رئيس العمل من خلال ما يطلق عليه بـ "ذكاء العلاقات الاجتماعية".
وأبسط الأفكار دعوة رئيس العمل لتناول وجبة حيوية في منتصف النهار وهي وجبة غذاء شهية... إذن فكيف تكون مواصفات دعوتك له؟!
1- كيفية توجيه الدعوة:
من الأفضل توجيه الدعوة له شخصياً بنفسك إذا كنت متأكد من تعبيراتك الكلامية مائة بالمائة ولا تستخدم البريد الإلكتروني لأنه لا ينقل تعبيرات الوجه أو نبرة الصوت المقنعة.
2- التوقيت المناسب:
لا تحاول توجيه الدعوة إذا كانت هناك مشكلة في العمل .. تحين الوقت المناسب وغالباً يكون في الصباح قبل البدء في أية أعمال .. أما إذا كان من النوع الذي/التي لا يمكن التحدث معه/ معها إلا بعد تناول الفنجان العاشر من القهوة عليك بالانتظار.
3- الاستعداد الدائم:
إذا كان ما يشغلك عند الالتقاء برئيسك مسألة الغداء .. فلابد وأن تكون مستعداً للمناقشة في أمور العمل المطلوبة منك.
4- اختيار المطعم:
والاختيار هنا يكون للمطعم الذي يقدم الأطعمة التي يحبها رئيسك وإذا كان باهظ الثمن عليك باختيار الأقل في السعر والذي يقدم نفس نوعية الأطعمة وبمذاق جيد.
5- اختيار الأطعمة:
اترك فرصة الاختيار لرئيسك. أما إذا طلب منك ترشيح بعض الأطباق الجيدة فعليك بإخباره.. وهنا لا يكون تدخل منك.
6- إدارة الحديث:
يبدأ حديثك معه في أية مواضيع بعيدة عن العمل ولتكن مواضيع خفيفة مسلية .. والتحدث في أمور العمل بعد الانتهاء من تناول الطبق الرئيسي.
7- دفع فاتورة الحساب:
تقضي القاعدة العامة بأن الشخص الأكبر في المنصب هو الذي يقوم بالدفع، وبما أنك المضيف لابد من العرض بدفع النقود .. فإذا أراد الرئيس الدفع لابد وأن تخبره بأنك ستقوم بذلك وإذا أصر .. اتركه يقوم بذلك.
8- مدة الوجبة:
تمتد الفترة الزمنية المحددة لأية وجبة لغذاء العمل من ساعة إلى ساعتين.
9- المتابعة:
إذا انتهت وجبة الغداء, ومازال لديك بعض الأمور التي تريد مناقشتها ولم تتمكن من ذلك .. فالبريد الإلكتروني هو الحل والذي تشير فيه بإيجاز بسيط إلى الاجتماع الذي تم بينكما في الغداء وتوجيه الشكر له مع تذكيره بأن هناك استكمال الأعمال في وقت لاحق حسبما يحدد هو ذلك.
*مزيداً من النصائح عن تصرفاتك أثناء غداء العمل:
- اختيار الملابس المريحة التي تعطيك الثقة بنفسك.
- اختيار تسريحة الشعر الملائمة وطلاء الأظافر المناسب (للمرأة المضيفة).
- اختيار الأطعمة السهلة في تناولها.. فأنت تريد التركيز بالطبع على مناقشة أمور العمل وليس كيفية تناول الأطعمة.
- عدم التحدث أثناء تناول الطعام.
- غلق التليفون الخلوي أثناء تناول الطعام, لأنه ليس من اللياقة مقاطعة الوجبة بالتحدث في التليفون.
- التأدب في التحدث مع النادل (الجرسون) .. فالرئيس يلتفت إلى مثل هذه الأمور لأنها تعكس كيفية تعاملك وتعاونك مع باقي الزملاء في مكان العمل.
- عدم إثارة الجلبة حول الطعام إذا جاء بطريق الخطأ (لك وليس لرئيسك بالطبع) وعليك بتناوله في صمت أو اللجوء إلى أية أطعمة أخرى مقدمة | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:44 pm | |
| * إتيكيت العمل: إتيكيت المكتب .. هو إتيكيت العمل، لكن المقصود به هذه المرة الحجرة التي يجلس فيها الموظف ويستقبل فيها عملائه.. إذن ما هي القواعد المتبعة داخل الأربعة جدران هذه؟
1- التحية عند الدخول:
- ليس من اللياقة فى شىء تجاهل الأشخاص عند دخول المكتب عليك لأول مرة وعدم تحيتهم مهما كان منصبك ساعي بريد أو رئيس.
- بالنسبة لرئيس العمل ومديرة المكتب أو السكرتيرة .. فمن الخطأ عليها الانتظار عند مجئ رئيسها وطلب أول مهمة يكلفها بها.. لكن المبادرة بإلقاء التحية واجبة بعد دخوله المكتب بفترة وجيزة من الزمن يلتقط فيها أنفاسه.
2- السلوك في مكاتب الآخرين:
لا يختلف الأمر كثيراً هنا عن علاقة المضيفة/المضيف بزائريها أو زائريه في أي مكان بما فيها الاستقبال في المنزل. فعندما تلجأ لشخص فأنت الضيف وهو المضيف.. وإذا استدعيت شخص لمكتبك فأنت المضيف وهو الضيف أي أن هناك تبادل للأدوار بشكل دوري.
3- واجبات الضيف:
- الالتزام والاستئذان قبل الذهاب لمكتب الآخرين.
- عدم التصرف بشكل يضايق المضيف وكأنك في مكتبك أنت.
- عدم نثر الأوراق على مكتبه أو وضع الحقيبة.
- عدم الإطالة في وقت الزيارة، واترك للمضيف تحديد المدة لأنه إذا كان مهتم بما تقوله سيشعرك بذلك.
4- واجبات المضيف:
- الترحاب بالزائر وتوفير الراحة له.
- إذا كنت مشغولاً فيمكنك الاستعانة بزميل/زميلة في حالة عدم وجود مديرة للمكتب لاستقباله. وعند دخوله للمكتب القيام على الفور والخروج لاستقباله والمصافحة بالأيدي.
- توجيهه بالإشارة لمكان الجلوس.
- عند خروج الزائر من مكتبك لا تتركه يذهب بمفرده وعليك بمصاحبته حتى باب المصعد أو السلالم .. ليس فقط من أجل الالتزام بقواعد الإتيكيت وإنما من أجل ضمان الأمان له. | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد يونيو 28, 2009 5:45 pm | |
| * إتيكيت المراسلات فى العمل: دروس الإتيكيت لا تنتهي فجميع تصرفاتنا في الحياة تخضع لفن المجاملة وقواعده. وتتجلى بوضوح هذه القواعد في مجال العمل والتى يطلق عليها "إتيكيت العمل"، وتتعدد المجالات التي تطبق فيها عند:
- إجراء المكالمات التليفونية.
- استخدام الفاكس.
- الإنابة فى الاجتماعات.
- القيام والجلوس عند تقديم شخص لآخر.
- وحتى فى حالة عدم التعاون ... !!!
*ماذا عن المراسلات التي تلعب دوراً حيوياً في إنجاز الأعمال؟
* إتيكيت المراسلات فى العمل:
- رسائل الشكر – مطلوبة حتى وإن كانت بخط اليد فلا يشترط كتابتها على الآلة الكاتبة أو الحاسب الآلي. لا تكثر من هذه الرسائل ولا تطيل فيها أو تبالغ عند التعبير بكلمات الشكر, فالمهم أن تكون قصيرة ولا تحتوي على النفاق بحيث تؤدي الغرض المطلوب منها.
- خطابات العمل – تتطلب مهارة وحرفية في كتابتها وذكر الغرض من إرسالها بدون "اللف والدوران", فخطابات العمل مثل المكالمات التليفونية التي تضيع الوقت للشخص الذي يقرأها مثل: تقديم التحية المبالغ فيها أو سرد الأحداث التي تمت من قبل, لكن في نفس الوقت لابد من الإشارة للشئ الذي ذكره الشخص من قبل أو فعله بشئ من الإيجاز.
- من العبارات التي تدعو للمضايقة تلك التي تكتب في نهاية الخطابات لمزيد من التفاصيل التي يحتاجها الفرد:
- صيغة المضايقة:" إذا كانت لديك أية استفسارات, من فضلك لا تشعر بحرج للاتصال بنا وسيكون من دواعي سرورنا الرد عليها".
- الصيغة البسيطة المطلوبة: "من فضلك الاتصال بنا إذا كانت هناك أية استفسارات أو عند الحاجة لأية معلومات إضافية".
- استخدام الأسماء في بداية المراسلات والتوقيع .. هل يكفي كتابة الاسم الأول من الشخص الموجه له الخطاب .. وماذا عن التوقيع باسمك كاملاً أم يكتفي بذكر الاسم الأول منه؟
هناك قاعدة تتبع بهذا الخصوص إذا استخدمت الاسم الأول من الشخص الموجه له الخطاب يكتفي بالإمضاء بالاسم الأول أيضاً منك عند التوقيع. أما إذا انتابك القلق عما إذا كان سيتعرف عليك أم لا لأنك لم تكن محدداً بالقدر الكافي في رسالتك لهويتك أو لعدم معرفة الشخص بك جيداً يفضل التوقيع ثم كتابة الاسم كاملاً.
- الورق الرسمي الخاص بالشركة يستخدم لأغراض العمل فقط ... وليس لأغراض شخصية لأنه قد يعرض الشخص للمساءلة القانونية.
* إتيكيت القيام والجلوس: - من قواعد الإتيكيت التي ترعي انتباهنا: مدي صحة القيام والجلوس عند تقديم شخص لأول مرة إليك، أو شخص تعرفه وقد دخل عليك وأنت جالس؟ وهل هناك فارق بين المرأة والرجل؟
- بالطبع سيكون هناك فارق بين كلا من الرجل والمرأة مادام هناك إتيكيت. وهذه هي الأسئلة التي سنقدم لها إجابات: 1- تحت أي ظروف ينبغي علي الرجل أن يقف عندما يقدم لسيدة؟ 2- هل ينبغي علي السيدة الوقوف عندما تقدم لشخص؟ 3- هل يوجد فارق إذا كانت المناسبة إجتماعية أم عمل؟
- ينبغي علي الرجل الوقوف عندما تدخل إمرأة عليه المكان لأول مرة ويظل واقفاً حتى تجلس المرأة أو أن تغادر المكان، ما لم تطلب هى بنفسها من الرجل الجلوس بتوجيه الشكر له أولاًً ثم طلب الجلوس منه لأنها ستغادر بعد فترة وجيزة أو ما شابه ذلك. وهذا لا يعني الوقوف لاستقبال أي فرد يدخل عليه ويقدم له مثل هذه المراسم ولكن للأشخاص الذين يقابلهم لأول مرة أو من لهم شأن.
- عندما يكون هناك عميل ما في العمل سواء أكان رجل أو إمرأة متجه إلي مكتب رجل ينبغي عليه الوقوف لاستقباله أو استقبالها مع عرض المقعد له/لها ولا يجلس حتى يجلس/تجلس أولاً. وعندما يقف العميل للرحيل ينبغي الوقوف واصطحابه لباب المكتب والإمساك بمقبض الباب له/لها حتى الرحيل .
- عندما تستقبل إمرأة عميل رجل في مكتبها يجوز لها استقباله وهي جالسة، لكن في المجمل عليها اتباع نفس القواعد الخاصة باستقبال الرجل للعملاء في مكتبه. إذا كان من الجائز لها أن تجلس عندما يكون هناك عملاء أصغر منها في السن، فيجب عليها الوقوف عند استقبال العملاء من السيدات الأكبر منها في السن.
- في المطعم، إذا صادف الرجل وقابل إمرأة يعرفها يتبع التالي: 1- إذا قامت المرأة بتحية الرجل تحية عابرة عند مرورها به، عليه الاكتفاء بتوجيه إيماءات التحية من مكانه مع النهوض من علي مقعده قليلاًً وعدم الوقوف كلية للتعبير عن الاهتمام وتبادل التحية معها. 2- أما إذا توقفت لتبادل الحديث، عليه بالنهوض من مكانه كلية لتقديمها لباقي الأشخاص الذين يجلسون معه حول المائدة.
- في المنزل، وفي حالة إقامة حفل في إحدى المناسبات الخاصة علي المضيف والمضيفة استقبال زائريهم والترحاب بهم في وضع الوقوف عند وصولهم، بل وكافة أعضاء العائلة المضيفة لزاماًً عليهم اتباع نفس الخطوة إلي جانب الصغار أيضاًً باستثناء الأطفال ما لم يتم تقديم الضيف لهم شخصياًً والذي يكون وقوفهم في هذه الحالة واجباً.
- لا يطلب من المرأة الوقوف عندما يقدم لها شخص بعيداً عنها أو عندما تصافح شخصاًً بالأيدي إلا إذا كان الشخص أكبر منها في السن أو في المركز أو مع شخص ستدخل في حوار معه، كما ينبغي علي المرأة الوقوف عند مصافحة سيدة أكبر منها في السن لأن الوقوف هنا دليل علي احترام السن الكبيرة. | |
|
| |
المكتب الخاص
عدد المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 29/07/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد أغسطس 09, 2009 2:55 am | |
| موضوع مميز يحتاجة الجميع بلا إستثناء للضرورة والمفروض يدرس للطلاب
أختيارك لهذا الموضوع بحد ذاته إتيكيت
يسلم قلمك | |
|
| |
المديره Admin
عدد المساهمات : 311 تاريخ التسجيل : 22/06/2009
| موضوع: رد: فن الاتيكيت الأحد أغسطس 09, 2009 11:22 pm | |
| ميرسى على ردك هو فعلا بعض الجهات التعليميه بدات تدرسه للطلاب بس الاهم من الدراسه التنفيذ فكم من شخص مثقف ومتعلم وللاسف سلوكه غير مهذب لذلك ده بيعتمد على التعليم مع التربيه والتعود | |
|
| |
| فن الاتيكيت | |
|